لأنه يساعد القادة على بناء علاقات إيجابية، تحفيز فرق العمل، وحل النزاعات بطرق فعالة، مما يعزز الإنتاجية.
إذا كنت تحب العمل ليس فقط من أجل المال أو من أجل المكانة، ولديك دافع قوي للإنجاز، فأنت تعرف ما يعنيه الدافع.
يمتلك القائد الناجح القدرة على اتخاذ القرارات العاجلة بحسم ومن دون تردد.
الشخص الواعي بذاته يفهم مزاجه وعواطفه وكيف يمكن للحالة المزاجية والعواطف أن تؤثر في الآخرين.
حينما تفهم مشاعر الآخرين سيُصبح في وسعك إدارة مشاعرك على نحو أفضل وبالتالي تحقيق نجاحات أكبر في حياتك.
حسب تجربتي الشخصية، لا. فالذكاء العام ليس كافيًا، بل هناك نوع من الذكاء الذي يعدّه بعض علماء النفس أهم من الذكاء العادي، ألا وهو الذكاء العاطفي (
لتبني الدافع اللازم لتحقيق الإنجازات، لا بدّ أنْ يمتلك الشخص أهدافاً واضحةً ومنظوراً إيجابياً، ويظهر الذكاء العاطفي عنده عند مقدرته على تحويل أي منظور سلبي إلى إيجابي والتحكم بالأفكار السلبية فور مراودتها له، والدافع يتضمن ما يلي:
مقالات مرتبطة أهمية الذكاء العاطفي في عالم الأعمال كيف تستخدم الذكاء العاطفي في فهم مشاعرك والعيش بذكاء؟ كيف يؤثر الذكاء العاطفي على الصحة النفسية في بيئة العمل؟
جرِّب أن تكون هادئاً: في المرة القادمة التي تواجِه فيها وضعاً صعباً، كن على حذرٍ من طريقة تصرُّفك، هل تخفف الضغط عن الإمارات نفسك من خلال الصراخ في وجه أحدهم؟ جرِّب تمارين التنفس بعمق لتهدِّئ نفسك، وجرِّب أيضاً كتابة الأشياء السلبية التي تود أن تقولها على ورقة، ومن ثمَّ مزِّق الورقة وارمها، ويُعدُّ التعبير عن هذه العواطف على الورق (وعدم إظهارها لأي شخص) أفضل من الجهر بها أمام فريقك، حيث يساعدك هذا بالإضافة إلى ذلك على قياس ردود أفعالك لضمان أنَّها ردود أفعالٍ غير مبالغٍ فيها.
كاتبة ومحررة بموقع كيك كارير، أحب الذكاء العاطفي القراءة وأعشق البحث العلمي، وأؤمن بأن التدوين وسيلة رائعة لتقديم محتوى مُميز يُثري درجة الوعي والمعرفة في الأوساط العربية.
عندما نشعر بأنّنا مُهددون، يزداد إفراز هرمونات التوتر في أجسامنا، ما يدفعنا إلى الرد بعنف أو بطريقة دفاعيّة.
هي عملية رشيدة وهادفة، مكونة من طرفين، الطرف الأول يُوجه ويُرشِد، والطرف الآخر يستقبل هذا التوجيه والإرشاد، وذلك لتحقيق أغراض معينة.
ستصبح قادرًا على رؤية الجانب الممتلئ من الكأس على الدوام، وعلى إيجاد شيء إيجابي في كلّ أمرٍ سلبي يواجهك.
أمّا الأستاذ، فهو ذكي في التدريس لأنّه يستطيع نقل المعرفة للتلاميذ كما ينبغي. انطلاقًا من هذا التعريف، يتبيّن لنا أنّ جميع البشر أذكياء في مجال من المجالات، وهُناك من هو ذكي في مجالات عدّة.